منتديات اقلام ملونة
حكاية الحب التي تاثر بها الروائي تولكين و اوردها في رواية السليمارية*قصة بيرين و لوثيان* 613623[/b]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
[b]او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

سنتشرف بتسجيلك
شكرا حكاية الحب التي تاثر بها الروائي تولكين و اوردها في رواية السليمارية*قصة بيرين و لوثيان* 829894
[b]ادارة المنتدي حكاية الحب التي تاثر بها الروائي تولكين و اوردها في رواية السليمارية*قصة بيرين و لوثيان* 103798[/b
منتديات اقلام ملونة
حكاية الحب التي تاثر بها الروائي تولكين و اوردها في رواية السليمارية*قصة بيرين و لوثيان* 613623[/b]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
[b]او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

سنتشرف بتسجيلك
شكرا حكاية الحب التي تاثر بها الروائي تولكين و اوردها في رواية السليمارية*قصة بيرين و لوثيان* 829894
[b]ادارة المنتدي حكاية الحب التي تاثر بها الروائي تولكين و اوردها في رواية السليمارية*قصة بيرين و لوثيان* 103798[/b
منتديات اقلام ملونة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات اقلام ملونة - منتدى اسلامي ثقافي اجتماعي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حكاية الحب التي تاثر بها الروائي تولكين و اوردها في رواية السليمارية*قصة بيرين و لوثيان*

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
zakariaxh1d
قلم جديد
قلم جديد
zakariaxh1d


عدد المساهمات : 30

حكاية الحب التي تاثر بها الروائي تولكين و اوردها في رواية السليمارية*قصة بيرين و لوثيان* Empty
مُساهمةموضوع: حكاية الحب التي تاثر بها الروائي تولكين و اوردها في رواية السليمارية*قصة بيرين و لوثيان*   حكاية الحب التي تاثر بها الروائي تولكين و اوردها في رواية السليمارية*قصة بيرين و لوثيان* I_icon_minitimeالخميس أغسطس 20, 2009 5:28 pm

و هذه اروع قصيدة كتبها تولكين و اشاد بها =


في الليل كان الشتاء على مقربة الوداع ؛ 
و هي كانت لوحدها ..يملاها الغناء و البكاء. 
و ترقص حتى مطلع الربيع ..
في البرية تهتف ببعض الاشياء السحرية. 
والتي أثارت نوازعها ، حتى انكسارها المفاجئ. 
فكل ما استند عليه انجرف عنه ، ليستفيق في النهاية. 
متخبط في الجنون والشجاعة المشوبة بحلو اليأس. 
و هي نائية على ذراعيه في الهواء ، 
و ترقص غير مكترثة لما يحصل امامها ، أسطول ، 
السحر ، والسحر مع القدمين. 
انه تسارع نحو رابية خضراء ، 
رشيقة الاطراف ، وبالرقص تلمعان ؛ 
انها تقفز على تلة معشوشبة. 
ذراعيه مع سحر ملان.. : 
ذراعيه خلت ، وتمكنت من الفرار ؛ 
بعيدا ، بعيدا تسارع لها بياض القدمين. 
بل ذهبت بسرعة وصوله 
ودعا لها اسم العطاء 
من العنادل في لسانيات الجان ، 
المفاجئ.. أن جميع الدرجات الخشبية الآن : 
"تينوفيول* ! تينوفيول! " 
وصوته كان واضحا بأنه الجرس ؛ 
نسجت لها صدى وهو يعني ملزمة : 
"تينيوفيول! تينيوفيول! " 
صوته مثل هذا الحب والشوق المملوء. 
إنها وقفت لحظة واحدة ، والخوف يغمرها ؛ 
مرة واحدة فقط ، وكأنها لهب 
انه قفز نحو بقيت لها 
واشتعلت ، وقبلت أن عفريتي خادمة. 
كما استيقظ في الحب هناك مفاجأة حلوة 
فإن النجوم ترتعد في عينيها.

 

 


اوراق و لمدة طويلة ، اذ كانت الحشائش خضراء ، 
فإن شراب الشوكران مع – طول القامة والنزاهة ، 
وفي فسحة خفيفة شوهدت 
من بين النجوم في ظل متلألئ. 
كانت هناك لوثيان ترقص 
إلى الموسيقى من ماسورة الغيب ، 
وعلى ضوء النجوم اللماع في شعرها ، 
وفي ثيابها يتوهج... 


و بيرين هناك من على الجبال الباردة ، 
متجول في أرجائها تائه في غياهب الغابة ، 
وفيها نهر ايلفن - المدلفن 
كان يسير وحده ..ثملا. 
مطلا و بيده - شراب الشوكران 
ورأى في تجول الزهور من الذهب 
وعليها عباءة لها أكمام ، 
وشعرها مثل الظل التالية. 


سحر تلتئم قدم له بالضجر 
فوق التلال التي كانت تجوب مصيرها ؛ 
وسارع إليها ، واسطول قوي ، 
واغتنامها في هيمان امعة. 
المنسوجة عبر الغابات في مساكن الجان 
مشددة على انها هائمة ترقص على القدمين ، 
وتركته وحيدا لا يزال متجولا.. 
في صمت الغابات ميالا مستمعا..
هناك كثيرا ما يسمع صوت الطائر 
كما قدم من الضوء - يترك ليندن ، 
أو موسيقى تتدفق تحت سطح الأرض ، 
مخبأة في المجوفة متهدج. 
الآن ذبل بيرين واضعا شراب الشوكران - ، 
واحدا تلو الآخر مع صوت أنين الحزن..
بالوشوشة سقطت أوراق الشجر... 
في الغابات الباردة مرددة الصدى.. 


سعى إليها من أي وقت مضى ، تتخبط الآن 
حيث يترك للالسنة الكثيفة المتناثرة ، 
من قبل على ضوء القمر وبصيص النجوم 
برودة في السماوات يرتجف. 
موموض عباءة لها في القمر 
وعلى قمة تلة مرتفعة وبعيدة 
انها رقصت ، وعلى قدميها وكانت متناثرة 
وهناك ضباب مرتعش من فضة. 


عندما صدر في فصل الشتاء ، وجاءت مرة أخرى ، 
وأغنيتها الافراج المفاجئ للربيع 
مثل ارتفاع مزاح ، ونزول المطر الفياض ، 
وذوبان مياه السطح. 
انه يرى ايلفن n - أزهار الربيع 
عن قدميها ، وتلتئم مرة أخرى 
انه يتوق بها ليرقص ويغني 
راقصا.. معها على العشب. 


مرة اخرى تمكنت من الفرار ، ولكن سرعة وصوله. 
لوثيان ...لوثيان....! 
و دعاها باسمها الجني... ؛ 
وانها اوقفت الاستماع. 
إنها وقفت لحظة واحدة ، وتوضحت نبرات.. 
صوته وضعت لها : بيرين جاء ، 
وسقط في التهلكة ..و لوثيان.. 
التي تكمن في ذراعيه لامعة. 


و بيرين نظر في عينيها 
داخل ظلال شعرها ، 
الذي يرتجف من النجوم في السماء 
وقال إنه لا يرى وجود تعكس وميض. 
لوثيان الجنية - العادلة ، 
الجنية الخالدة الاولى في هاته الناحية ، 
عنه يلقي لها غامضة الشعر ..
مثل الأسلحة وفضة لامع. ...


الطريق طويل وكان عليها أن تتحمل المصير ، 
و الجبال الصخرية الباردة ، والرمادي ، 
من خلال قاعات مظلمة ، وباب الحديد ، 
وغابة من الباذنجان الذيذ المنعش. 
فإن مياه البحار بينهما كامنة ، 
أخيرا وبعد لقائه مرة أخرى ، 
ومنذ فترة طويلة أنها وافته المنية 
في الغابة الغناء الزهية. 


عن طريق سيلفان ......
ورق لفترة طويلة ، والعشب الأخضر ، 
فإن الهضاب عالية وجميلة ، 
والمقاصة ، هناك ضوء 
إن من وميض النجوم في الظلام. 
رقصت لوثيان.......... 
بعيدا عن الموسيقى من فلوت 
وعلى ضوء النجوم في شعرها ، 
وبصيص بالتهاني قابعة. 


جاء ذلك البيرين من الجبال الباردة 
وتجولت في أرجائها انه خسر في إطار ضائع ، 
وحيث تدفق النهر الجني... 
كان يسير وحده حزينا. 
له نظرة اخترقت بين اوراق شراب الشوكران 
ورأى بالدهشة أو الزهور 
حشدت له معطفا وأكمام ، 
بعد ظلال شعرها. .........


ساحر لاس التخفيف من قدميه 
الذين يتجولون عبر الجبال من أي وقت مضى ؛ 
زيارة خاطفة قام بها الى الامام بقوة واشراق.. 
ويعبر الحزم بريق القمر. 
من خلال هذا التشابك من الخشب مصطلى ..
انها خفيفة ونجا بين رقص لقدمين ، 
ويترك للتجول وحدها مرة أخرى 
في صمت الغابات المنتظرة. 


وكثيرا ما سمعت له هو يطير 
قدم للضوء ، ويترك ليندن 
أو الموسيقى التي تنشأ من باطن الأرض ، 
نشطة مخبأة في الوديان. 
هنا تنشأ وتذبل من شراب الشوكران 
وأنه متحسس........ 
بالوشوشة أوراق الخريف ، وإلا 
يرتجف في الشتاء داخل الغابات. 


حاولت ذلك ، تفقد الآن 
حيث يترك جمعتها الوقت ، 
في ضوء القمر ، حيث أن نصف قطرها نجمة 
يرتجف في طقس شديد البرودة في الجنة. 
الشرارة توهج فجأة له في عباءة البطل 
كما عقد مؤتمر قمة شامخة لتوها.. ، 
انها رقصت ، ومتناثرة عند قدميه 
وهناك ضباب فضة سكرابي. 


عندما انجلى فصل الشتاء ، وجاءت مرة أخرى ، 
وفجأة افراجت عن ربيع في الأغنية 
وهكذا فإن الصحوة من المزاح ، والتي تندرج تحت المطر ، 
و بها يغلي الماء. 
وقال إنه لا يرى ربيع الزهور جني.. 
حول قدميه ، وكان لا يزال مسترضيا.. 
وأعرب عن أمله في الرقص والغناء 
على العشب بهدوء. 


هربت مرة أخرى ، تبعها بقوة و هيام.. 
 لوثيان …. ! لوثيان! 
انه يدعوها باسمها العفريتي ؛ 
وبعد ذلك انها توقفت عن الاستماع. 
انها توقفت لحظة واحدة ، والكثير 
صوته سقط لها : بيرين اتى ، 

ويندرج الحب في ذراعيه المشع. 


و بيرين ناظر في عينيها 
في ظلال شعرها ، واضح
... وضوح وميض السماء 
انه يعيش هناك تعكس وميضه. 
لوثيا يا جوهرة الجان ... ، 
العذراء البكر الخالدة ..حكيمة الجان الاوفياء ، 
وردت عليه ظلال شعرها 
وذراعيه لامعة مثل الفضة. 


الطريق طويلة وكانت لهم هذا المصير 
وراء الجبال الصخرية ، والرمادية الباردة ، 
في الممرات والبوابة الذهبية والظلام ، 
ومظلمة دون الخشب ليلة وضحاها. 
البحر الفاصل بينهما روا ، 
وكانت آخر مرة بجميعها ، 
وذهبوا في الماضي ....اذ.....
الحزن دون الغناء في الغابات.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حكاية الحب التي تاثر بها الروائي تولكين و اوردها في رواية السليمارية*قصة بيرين و لوثيان*
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ف ل س ط ي ن.......في كل حرف حكاية
» غيرتنا التي كانت
» الفتاة التي وقعنا كلنا في حبها..
» هل تعرف ماهو فضل الصلاه التي تصليهاا..؟؟
» القائمه بالمواضيع التي لا يجوز نشرها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اقلام ملونة  :: القلم الادبي :: مقالات وروايات وقصص معاصرة-
انتقل الى:  

Free counter and web stats

Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%82%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%85%D9%84%D9%88%D9%86%D8%A9- Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to NewsBurst Add to Windows Live Rojo RSS reader iPing-it
Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع