السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العنوان واضح طبعاً
اليوم عندي لكم قصة هنديه تتفجر لها ينابيع من الدموع
أتمنى عدم إهمالها وقراءتها بكافة التفاصيل
خصوصا لما نعرف إن سبب الألـــــــم
من الأخ الشقيـــــق
الذي تسبب في كارثة كبيرة
وألم لم ينتهي ومن الصعب ان ينتهي
لأن الغدر له آثار
غائرة ليس من السهـــــــل ان تنمحي ..
ماعلينا من هالمقدمة !! ـ
قصتنا اليوم أبطالها من الهند الشقيقة
وإليكم التفاصيل
كان كومار خارج من الإنترنت كافية
فقد كان مدمن شات
على البال توك
ولكن راجو الغدار كان يختبئ
وراء الجدار المجاور
فصوب بمسدسه نحو أخيه كومار
فأطلق النار على شقيقة كومار
و ذلك بعد أن حصل بينهم مشادة و تلاسن بالبيت ..
فقد قال كومار لراجو يا الهندي <=- الله و أكبر
مما اغضب راجو فقرر الإنتقام و أخذ
يتربص بكومار إلى أن نال منة
فهرب الغدار راجو إلى جهة غير معلومة
فأخذ كومار يصارع الموت
وهو يفكر ماذا عساة ان يفعل في آخر لحظات
حياتــــــــــــــــــه
قبل أن يدركه الموت ..
فقرر أن يمارس هوايته آخر مرة
فنهض وهو ينتفض ولسان حاله يقول هذا وقته ..
البال توك وإلا فلا
(( وهو يصارع الموت ))
فقرر أن يتوجه إلى أقــــــــرب محل للإنترنت ..
وعلى طول فتح البال توك
وأدخل النك الاحمر
وعلى فكرة كان نكَّه
ـ][ دنيا خرابهي ]ٍ[ ****** يعني الأخ بايعها بتراب محشومين
هذا كله طبعا
ومن حسن حظه انه أخيراً لقى وحدة
و تعرف عليها وكان اسمها
راجندرا
فقرر
كومار أن يستغل الفرصة ..
لأن الوقت بدأ ينفذ
فتواعدوا الاثنين
(( وهو يصارع الموت ))
بس الصراحة كان كومار ذيب
قدر انه يسيطر على راجندر
و يأخذ قلبها
فقرروا إنهم
يتزوجون
(( وهو يصارع الموت ))
وكان كل شي يسير بالطريق الصحيح و طبيعي ..
بعدها فكر كومار بولد يحمل
اسمه ويورثه
لأن صاحبنا ماراح يعيش ..
فشدوا حيلهم
و البركة براجندرا الوفية فأنجبت له
ولد و سموه
راجسينج <=- أتحداكم تقرونه بسرعه
وطبعا قرر كومار الاستمرار بالعيش ليربي ابنة
(( وهو يصارع الموت ))
فأخذ بتربية راجسينج وتدليله
وهو يقول لزوجته
لازم نربيه زين على أساس
ويحصل على وظيفة بالخليج <=- قمة الطموح
وطبعا كل هذا
(( وهو يصارع الموت ))
فنشأ راجسينج تنشئه صالحة
و أتم تعليمة وحصل على البكالريوس
و تخرج من الجامعة
و ذلك بفضل من الله ثم من أبوه
(( وهو يصارع الموت ))
فقال صاحبنا كومار
أنا لازم أزوج الولد !! ـ
و بالفعل فقد زوج ابنة
وسبحان الله فقد رزق كومار بحفيد ولد
و كان كومار دائما يلعب مع حفيدة
(( وهو يصارع الموت ))
إلى أن صار ما فيه شدة على الحياة
فقد مرض العم كومار
و أصبح طريح الفراش
و أخيراً أخواني و أخواتي
أكدت مصادر من قناة
ما هو عادي العالمية
أن العم كومار يتمتع بصحة جيدة
على الرغم من إصابته بطلقة نارية
و إلى الآن
(( وهو يصارع الموت ))